الرماديون
- Soma Sherif
- Oct 28, 2023
- 2 min read
كتبت : هبة عادل
في حاله نظريه من نظريات المؤامرة التي تملأ العالم، وخاصه في الولايات المتحدة الأمريكية التي يوجد بها أكبر عدد من نظريات المؤامرة في العالم ولكن بالرغم من أنها تعتبر أكبر دولة في العالم، وبالتحديد عندما تشاهد أفلام الخيال العلمي التي تنتجها وتصنعها هوليود تشعر بالبعض من الإثارة والتسويق وعند هناك بعض أشخاص أخرون يشاهدون أفلام الخيال العلمي مثل فيلم( ملف إكس) و يعتقدون تمام الاعتقاد أن تلك الأحداث التي يشاهدونها حقيقية، و إن البعض يقوم بتأليف العديد من الكتب لشرح فيها معلومات عن تلك الكائنات التي تتميز باللون الرمادي التي تشبه تلك الأفلام التي نراها، و ما هي الحقيقة وراء تلك الكائنات؟؟ التي تسمى الرمادية أو الرماديون.
من هم الرماديون؟
على وصف بعض الأشخاص لهذه الكائنات فهي مخلوقات رمادية اللون ولذلك سميت بهذا الاسم، وهي كائنات تشبه بالبشر ولكن اجساداهم شديدة الصغر، وايضا من المروع انهم يفتقروا لبعض من الأعضاء مثل للأنف والأذن والأعضاء الجنسية، وعندهم صدر صغير وأطرافهم مختلفة نسبيا عن أطراف البشر، وبالنسبه لرأس فهي رأس رماديه كبيرة الحجم بشكل لا يتناسب مع حجم الجسد، و لهم عيون كبيرة شفافة.
ولكن ما هي قصة الرماديين؟
والرماديون وفقا لبعض الموسوعات العالمية، هي كائنات تفتقر لمميزات عديده يتميز بها البشر عنهم، ومن أبرز هذه هي المشاعر الشخصية التي يتميز بيها البشر عنهم ، والغريب انهم يمتلكون من استشعار المشاعر الغيرية، وبالرغم أنها كائنات عاقلة تماماً، إلا أنهم ليسوا بشراً تماما ويخلتفون عنهم، ولهؤلاء الكائنات ذات اللون الرمادي بعض الفصائل مختلفة منها الفصائل التي تعيش فوق سطح الأرض، و الجوف أرضي الذي يفصل العيش تحت سطح الأرض.
هل تكلم الإسلام عن الرماديين؟
نعم فهم كائنات عرفت على مدار التاريخ النبي ﷺ وعرفوا بأن كل ما يرُوي عنه من الحقائق والأباطيل، فعرفوا هذه الكائنات من بينها شاعرًا لم يخلقه الله الذي يسمى كياجو بن ذكير، والذي كان يعرف بعلمهم الزاخر أنه كان اسم عربي يتسمى به العرب في صدر الإسلام.
وعند الحديث عن هذه الكائنات فا يوجد البعض دلائل على وجودها ومن يدعي انها اسطوره غربيه الانشغال العقول وان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقصد بالحديث عن كائنات أخرى تعيش تحت الارض ولكن هل وجودها حقيقي حقا؟ فا لو كانت حقيقه فا هل سنتطيع ان نتكايف معاها وهل هي كارهه لبشر اما محبه لنا؟ وهل حقا هي كائنات تعيش في الفضاء ثم هبطت الي الأرض؟ الكثير من التساؤلات التي تطرح عن هذه الكائنات ويظل البحث جاري حتى الآن عن وجودها ولكن يبقا العلم عند الله ان كانت حقيقه اما اكذوبه غربيه.
Comments