استقبال العيد والأجواء السعادة في كل البيوت
- Mohamed Mosaad
- Apr 6, 2024
- 1 min read
مين فينا لذم ميعديش عيد الفطر المبارك بلبس ملابس العيد ويأكل الكعك، كما نقوم بتنظيف شامل ويوم العيد يأتى في البيت من الأحباب والأصدقاء ونخرج حتى نتفسح كل ده مش حد فينا فقط ذلك في كل بيت حتى انتهاء العيد الفطر المبارك.
بنبدأ تودع رمضان والأيام الجميلة بدخول العيد فلازم كل بيت وكل شخص يستعد استعداد شامل حيث يقوم كل بيت بتنظيف شامل للمنزل وهنا بيكون أكتر أشخاص بتتعب من ذلك المهمة هم الأمهات والفتيات من مطبخ وغرفة وصالون وغسيل السجاد وغيرها من الأعمال المنزلية.
ولكن في النهاية يظهر شكل ديكور جديد في البيت من روح جميلة تودع بها شهر رمضان المبارك وتستقبل العيد بالسعادة والفرح ويأتى مهمته الشباب المتعبة من مساعدتهم في الأغراض البيت ومشوار الحلاق حتى يهتمون بمظهرهم.
ويأتى أخر فطار في رمضان بالأكلات الكل البيت يحبها ويكون منتظرها، ويتمنى الجميع بتحقيق أحلام كل شخص في أسرته، وأيضا يستقبله رمضان السنة القادمة على خير.
ومن بعد الفطار حتى صلاة العيد يكون الأطفال في الشوارع تلاعب والكبار تبدا في أنها تعيد على الأحباب والأصدقاء في الهاتف والشباب تنزل بوستات على موقع التواصل الاجتماعي وتبدأ تبادل رسائل التهنئة لبعضهم البعض والتخطيط لخروجه.
ونستقبل اليوم بالسعادة والفرح بداية بصلاة العيد الفطر المبارك، والكبار تعطى للصغار عدية لأنها شئ أساسى فى العيد، وذلك اليوم فيه من تقوية الترابط بين العلاقات الاجتماعية من خلال زيارة العائلة والأحباب.
وتفضل طول اليوم في كل البيوت والشوارع فيها من فرح بملابس العيد والخروجات والأكلات منها فسيخ رنجة وغيرها وأيضا الحلويات والكعك وينتهى اليوم مثل ما بدأ بفرح وسعادة في البيوت والقلوب ويمكن يوم يجمع بين أشخاص وممكن تسامح شخص.

Comments